شئنا أم أبينا، ستظل الفروق واضحة بين الرجل ونصفه الآخر المرأة، شكلا وموضوعا، مهما تغيرت الأفكار أو الاعتقادات في أي مكان بالعالم، ما يخلق -أحيانا- سوء الفهم بين الطرفين نتيجة اختلاف نظرة كل فرد للأمور، كما نشاهد من خلال تلك الأمثلة الطريفة، التي لا يجب تعميمها كذلك.
العناكب
يرى الرجل العناكب حيوانات صغيرة لا ضرر منها، تنظر المرأة لهذا الكائن كوحش كاسر، للدرجة التي تصيبها بالهلع أحيانا لمجرد رؤيته، مع التأكيد أن لكل قاعدة شواذ!