بناء الأهرامات.. و5 أسباب تدفعنا لتناول الثوم

الثوم واحد من أهم المواد التي يتم استخدامها في المطبخ، والتي تعطي للأطعمة رائحة وطعما مميزين، ولكن هل فكرت في المميزات الأخرى للثوم خارج المطبخ؟ إليك أهم هذه الأسباب. الثوم ومميزاته الرائعة الثوم وبناء الأهرامات قدم المصريون القدماء والرومان واليونانيون الطعام للعمال والرياضيين الأولمبيين والجنود والبحارة، حيث كان الاعتقاد أن الثَوم محسن لأدائهم ويزيد من قدرتهم على العمل، حيث يدرس العلم الحديث هذا الأمر، إذ تختلف الدراسات حول الأداء الرياضي الذي يسببه الثوم، لكن يبدو أن الثَوم يقلل التعب الناجم عن ممارسة الرياضة، وظهرت أكبر الآثار الإيجابية في الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب، حيث أدت دورة لمدة ستة أسابيع من تناول زيت الثَوم بانتظام إلى خفض معدل ضربات القلب السريعة وزيادة القدرة على ممارسة الرياضة. الثوم يكافح البكتيريا لا تحب الفيروسات والبكتيريا والطفيليات الثوم، حيث يساعدك الثَوم في محاربة أو تقليل عدد نزلات البرد التي قد تصيبك بنسبة 63٪.، كما يعمل الثَوم أيضًا على تقصير مدة البرد من سبعة أيام إلى يوم ونصف، إذ تشمل الاستخدامات القديمة للثوم علاج الطفيليات والشكاوى الرئوية. تقليل نسبة الكوليسترول في الدم ثبت أن الثوم يؤثر على الدهون في الدم، فإذا كنت تعاني من مشاكل في الكوليسترول جبب إضافة الثَوم إلى وجباتك، كما يمكن لمكملات الثَوم العادية خفض الكوليسترول السيئ بنسبة 10-15٪، إلا أنه ليس له تأثير على رفع معدل الكوليسترول الجيد أو على خفض الدهون الثلاثية. يقي من أمراض القلب إذا كنت قلقًا بشأن أمراض القلب والنوبات القلبية والسكتة الدماغية، فإن الثَوم هو أفضل صديق لك، حيث يعمل الثوم على خفض مستوى ضغط الدم بنفس فعالية الأدوية الموصوفة، إذ تحتاج إلى حوالي 4 فصوص في اليوم، وهي جرعة كبيرة، والتي يمكن أن تسبب اضطرابا في المعدة كآثار جانبية. يكافح الخرف وألزهايمر الخرف مثل مرض ألزهايمر ناتج عن الجذور الحرة وعملها المؤكسد، فالثوم مليء بمضادات الأكسدة التي تزيل الجذور الحرة، فعند الجمع بين خصائص مضادات الأكسدة و"تطهير الشرايين" وخفض ضغط الدم، ينخفض خطر الإصابة بأمراض الدماغ الشائعة بما في ذلك الخرف، حيث تحتوي مضادات الأكسدة على خواص صحية إضافية من خلال الحد من تلف الخلايا، وربما حتى السرطان أو إبطائه.

الثوم يكافح البكتيريا

اترك تعليقاً إلغاء الرد