الدهون المتحولة
لا تتسبب الدهون المتحولة في زيادة نسب الكوليسترول السيئ في الجسم فحسب، بل تساهم كذلك في تراجع ملحوظ بنسب الكوليسترول الجيد، لذا تشير جمعية القلب الأمريكية إلى ضرورة التحكم في نسب الأطعمة المكونة من تلك الدهون، بحيث لا تزيد عن 1% من نسب السعرات الحرارية التي يحصل عليها الجسم بصفة يومية، أملا في أن تتراجع فرص الإصابة بالأمراض، وفي مقدمتها أمراض القلب الخطيرة والمهددة لحياة الإنسان.