إن كنت من عشاق الأثاثات الكلاسيكية والقطع القديمة التي عاش معها البشر منذ عشرات السنوات، فلعلك بحاجة إلى تزيين منزلك بواسطة ديكورات عتيقة، سوف تضفي طابعا مختلفا على غرف البيت، ومن دون تكاليف مبالغة، كما فعل أصحاب تلك الصور.
أرفف الستينيات
وجود تلك القطع من الأثاث والتي تعود بنا إلى ستينيات القرن الماضي يبدو مبهرا، حتى وإن تواجدت وسط غرف شديدة العصرية.
تحفة من الماضي
بينما كانت عربة القمامة على وشك حمل تلك القطعة القديمة من الشوارع، نجح صاحب الصورة في إنقاذها وهو مندهش من قرار البعض بالتخلص منها.
راديو الزمن الجميل
يبدو هذا الراديو مثاليا مع تمثال الحصان الصغير، والذي يشعرك بروعة ملامح الماضي.
تلفاز الزمن نفسه
كذلك نلاحظ التلفاز في مظهره القديم، والذي صار واحدا من ضمن ديكورات عتيقة في وقتنا الحالي.
مكتب ومقعد
يبدو المكتب مثالي الهيئة فيما يأتي المقعد ليكمل الصورة الخاصة بمجموعة ديكورات عتيقة شديدة الروعة.
مشهد كلاسيكي
مشهد يبدو كلاسيكيا ومتكاملا، حيث يكشف عن راديو عتيق وضع على مكتب عتيق، فيما يوجد بداخل منزل حديث الطراز.
مطار منزلي
إن تطلب الأمر اقتناء مقاعد قديمة الطراز، فلا يوجد وفقا لصاحب الصورة ما هو أفضل من الحصول على مقاعد مطار تطير بنا للسبعينيات، بعدما عرضت للبيع.
تحف منزلية
بدأ الأمر مع عشق جمع التحف التي كانت مهملة من قبل البعض، فيما صار منزل صاحب الصورة بمرور الوقت أشبه بمتحف يبدو جاذبا في أعين زواره كافة.
مدفأة العصر القديم
تكشف الصورة عن المدفأة التي كانت تستخدم من أجل الحفاظ على درجات الحرارة في المنزل مع انخفاضها في ستينيات القرن الماضي، ولكن بعد أن تم تجديدها.
منبه متطور
هكذا بدا المنبه المتطور الذي ظهر في بداية تسعينيات القرن الماضي، حيث صمم على شكل حاسوب يليق بهذا الزمن، فيما يحتوي على راديو ويمكنه لعب نغمات مختلفة إن وضعنا به قرص مرن.
إعادة حياة
نهاية ديكورات عتيقة أعيدت لها الحياة من جديد، مع هذا الديكور الذي عثر عليه في وضعية سيئة بعد أن تخلص منه أصحابه، ليقوم صاحب الصورة بتنظيفه واستخدامه بأفضل شكل ممكن.