الاستنتاج النهائي من تلك الدراسة
كما أشرنا، هناك استثناءات والأرقام ليست كل شيء، إنها فقط بعض البيانات التي تظهر اتجاها معينا ولكن هذا لا يعني أنها لا تخطئ أبدا، لذا إذا كنت على علاقة مع شخص أكبر منك أو أصغر منك فلا داعي للقلق، أهم الأمور هي المشاعر والاحترام المتبادل والراحة النفسية، وإذا كانت علاقتك تشتمل على تلك المشاعر فيجب عليك التمسك بها.
وإذا كنت تبحث عن شريك ولم تنجح في جميع علاقاتك السابقة بشكل جيد، فحاول تحليل الإحصاءات وفرق العمر، وحاول بناء علاقة مع شخص ما في عمر مناسب بحسب الدراسة، وربما ستجد سعادتك.