تقبل الأمر
ليس على الإنسان ان يتقبل مشاعر الصدمة التي يعاني منها بشكل كامل، إلا أن ذلك لا يعني أيضا رفض التعامل معها بشكل قاطع، الأفضل هو أن يدرك المرء حقيقة أزمته، ليبدأ في علاجها بهدوء من دون أن يحمل نفسه وطأة أحداث مضت منذ سنوات بعيدة.
في النهاية، ينصح بسلك الخطوات اللازمة لتجاوز الأزمة القديمة من دون أن يتم تعجل في الأمر، مع الوضع في الاعتبار ضرورة استشارة الخبراء في علم النفس، في حال شعر المرء بحاجته للمساعدة من جانب متخصص.