ما بين الأحياء الراقية والطرق الآمنة والمسارح والجامعات، تظهر مجموعة من الصور بالأبيض والأسود، والتي التقطت في ثلاثينيات وأربعينيات القرن الماضي جمال دولة فلسطين، قبل أن يطأ الاحتلال أرضها، لتدحر كل الادعاءات الصهيونية بأن فلسطين كانت أرضًا فارغة، بل كانت جنة عربية نستعرض جمالها في تلك المجموعة من الصور من صفحة “ذكريات من فلسطين” على فيسبوك.
- I. أحياء راقية
- II. شوارع آمنة
- III. منازل هادئة
- IV. مستشفى الخليل
- V. تعليم منتظم
- VI. حفل مدرسي
- VII. مسرح مدرسي
- VIII. يوم التخرج
- IX. الكلية العربية
- X. القدس
- XI. مطار المدينة
- XII. مطار آخر
- XIII. فرحة عائلية
- XIV. فرحة أخرى
- XV. النادي النسائي
- XVI. مصانع نابلس
- XVII. طفولة بريئة
- XVIII. حفل كوكب الشرق
- XIX. على خشبة المسرح
- XX. معرض حاشد
- XXI. سوق الذهب
- XXII. سوق أريحا
أحياء راقية
تكشف صور فلسطين قبل الاحتلال عن رقي الأحياء والطرق، منذ ما يقرب من 90 عاما من الآن.
شوارع آمنة
كذلك بدت الشوارع آمنة تماما وهادئة الطباع، بعكس ما صارت عليه بعدما تعرضت للاحتلال الغاشم، والتهجير والقصف.
منازل هادئة
بالطبع تبدو ملامح الأشياء شديدة الاختلاف قبل الاحتلال، كما نرى من خلال هذا المنزل الهادئ والراقي من داخل مدينة يافا.
مستشفى الخليل
توضح لنا الكثير من صور فلسطين بالأبيض والأسود، مستوى الرعاية الصحية المتطور قبل الاحتلال، كما تبرز تلك الصورة من داخل مستشفى الخليل.
تعليم منتظم
لم تكن الرعاية الصحية وحدها التي كانت في أفضل أحوالها قبل الاحتلال، بل نرى من خلال صور فلسطين بالأبيض والأسود كيف كان التعليم منتظما في هذا الوقت.
حفل مدرسي
تؤكد تلك الصورة الحالة المعنوية الجيدة للطلاب آنذاك، أثناء حضور الصفوف الدراسية والحفلات المدرسية.
مسرح مدرسي
كما نرى هنا كيف كانت مدينة رام الله شاهدة على وجود مسرح الأطفال داخل مدرسة الأصدقاء.
يوم التخرج
بالأبيض المبهج تطل فتيات مدرسة الأصدقاء في مدينة رام الله، خلال فعاليات آخر أيام الدراسة وتحديدا يوم التخرج.
الكلية العربية
بدا التعليم الجامعي منتظما بصورة واضحة قبل احتلال دولة فلسطين، كما نرى من خلال هذا المشهد المصور من داخل الكلية العربية في مدينة القدس.
القدس
مشاهد ساحرة ومتنوعة تكشف عن روعة مدينة القدس، ولكن قبل الاحتلال بسنوات طويلة، وتحديدا بين عام 1920 وعام 1938م.
مطار المدينة
حشد هائل من المواطنين في مطار القدس الذي يبدو مكتظا بالمسافرين في تلك الصورة من صور فلسطين بالأبيض والأسود.
مطار آخر
فيما تكشف تلك الصورة عن مشهد مشابه ولكن في مطار آخر هو مطار اللد، في مشهد التقطته عدسات الكاميرا في سنة 1944.
فرحة عائلية
تبدو ملامح السعادة واضحة على الوجوه في هذا المشهد الكاشف عن زفاف أحد أفراد عائلة الدجاني المقدسية المعروفة هناك.
فرحة أخرى
كذلك نلاحظ الفرحة الصادقة بين أطياف الشعب الفلسطيني، أثناء حضور حفل زفاف في بيت لحم، سنة 1946.
النادي النسائي
عمل مشترك يجمع بين النساء والرجال في هذا الوقت، ولكن داخل نادي الاتحاد النسائي في مدينة القدس.
مصانع نابلس
يبدو العمل متطورا في أحد المصانع المحلية في مدينة نابلس، حيث تكشف الصورة عن نجاح صناعة الصابون في فلسطين قبل زمن الاحتلال.
طفولة بريئة
رداء فلسطين الشهير وهو يبدو في أفضل شكل ممكن أثناء قيام طفلتين بارتدائه في صورة تعود بنا إلى عشرينيات القرن الماضي.
حفل كوكب الشرق
لم يكن الفن غائبا عن أذهان المواطنين في فلسطين، حيث شهدت البلاد حفلات كبار المطربين، ومن بينهم كوكب الشرق أم كلثوم.
على خشبة المسرح
كذلك تؤكد تلك اللقطة بالأبيض والأسود اهتمام الدولة الفلسطينية بالفن قبل الاحتلال، حيث نشاهد صورة لحفل أجري في ثلاثينيات القرن الماضي على خشبة مسرح جمال باشا في مدينة يافا.
معرض حاشد
هنا نشاهد مراسم افتتاح أحد أبرز المعارض في هذا التوقيت، وهو المعرض العربي الثاني الذي احتضنته أرض فلسطين قبل الاحتلال.
في كل الأحوال، تبدو صور فلسطين قبل الاحتلال وكأنها تكشف لنا عن روعة هواء الحرية الذي افتقده الجميع هناك، فيما يعيش الكل على حلم تنفسه من جديد في وقت قريب.
سوق الذهب
بائع فلسطيني في سوق الذهب بالناصرة عام 1937.
سوق أريحا
صورة قديمة تعود لعام 1940 لسوق الموز في أريحا.