يدرك أغلبنا إمكانية انتقال السمات الشخصية من الآباء للأبناء بحكم تشابه الجينات، إلا أن الصفات ليست وحدها ما ينتقل عبر الأجيال، بل يمكن لبعض العلامات الشكلية الفريدة أن تظهر لتكشف عن صلة القرابة بين شخصين دون الحاجة إلى اختبارات الـDNA أو الفحص الجيني، كما توضح صور مثيرة تالية.
الطفل الأول
لا يصدق الزوج أن حجم التشابه الشكلي بينه وبين مولوده الأول، وصل إلى حد امتلاكه نفس الحالة العجيبة المتمثلة في وجود مسافة واضحة بين الأصبع الأول والثاني في القدم.