يرى البعض أن أكثر المشاهد المخيفة بالنسبة له، هي تلك التي تلتقط لأجسام غريبة تحلق في الفضاء، أو كائنات عجيبة تتخفى في الظلام، فيما يمكن لبعض اللقطات الأخرى الخالية من كل ذلك أن تكون مسببة للهلع في عين من يشاهدها، والسر في الغموض الذي يجعل منها صورا مرعبة مهما بدت عادية.
السراب
يرى صاحب الصورة أن أكثر ما قد أخافه في هذا المكان، هو أن آخر سيارة لاحظ عبورها من هذا الطريق قد مرت منذ أكثر من ساعة كاملة.
سيرا على الأقدام
لا يبدو المشي في تلك الحالة مسليا بأي شكل من الأشكال، إلا بالنسبة لهواة المغامرات المرعبة.
غرفة الابتسامة
أغرب ما في الأمر، هو أن تلك الغرفة الكئيبة والمخيفة، تتزين بعبارة غرفة الابتسامة في الأعلى، فهل هي ابتسامة الجناة المضطربين؟
رحلة بين الضباب
في بولندا، تبدو تلك الرحلات أكثر رعبا من أي مكان آخر، والسر في الأجواء الغامضة التي تقع تحت سيطرة السحب والضباب.
بالداخل أم بالخارج؟
في تلك الحالة، يبدو أن اتخاذ قرار البقاء بالداخل أكثر رعبا من قرار البقاء خارجه.
سباحة أبدية
إن بدا هذا المكان ملائما للبعض، فإنه ليس كذلك لأي شخص غير متمرس في السباحة دون شك، بما يحمله من غموض.
طريق طويل
حتى وإن كان تجاوز هذا الطريق لا يحتاج إلا بضع خطوات، فإنها تبقى رحلة مخيفة مع سماع أصوات أقدامك في كل خطوة.
مطعم للأسماك
من الوارد أن يصبح المطعم مكانا غير محفز على تناول الطعام، إن تملك الخوف الزائر من احتمالية تحطم الزجاج في لحظة ما.
تحدي الشجعان
ربما يتطلب عبور هذا الطريق وضع تحدٍ بين الشجعان، وتحديد المكافآت المالية لمن ينجح في تجاوزه.
طريق الغبار
يتطلب الأمر في تلك الأماكن السير دون التفكير للحظة في النظر للخلف، وفقا لصاحب الصورة المرتعب.
طريق غير مسلٍ
ليس أسوأ ما في الأمر هو أن تضطر إلى عبور هذا الطريق، بل يعد الكابوس الأسوأ في الواقع لأي شخص هو تعطل السيارة في المنتصف.
العالم بعد كورونا
نهاية صور مرعبة مع مشهد تكرر بداية من 2020 في دولة تلو الأخرى، فيما يتمثل في خلو الشوارع من المارة خوفا من فيروس كورونا، الذي صار أكثر العوامل وراء القلق والرعب لدى البشر.