تتسم العلاقة بين الأب والابنة بخصوصية لا يمكن مقارنتها بأي علاقة أخرى، حيث يبدو الأب مثل الحبيب الأول في حياة طفلته، فيما يعاني كثيرا حينما تسير الأمور بالصورة الطبيعية المتمثلة في زواجها ورحيلها عن منزل الأسرة، ما توضحه مجموعة صور ملهمة في يوم الزفاف الممتلئ بالأفراح والدموع.
دهشة
هكذا يبدو الأب وكأنه أصيب بدهشة هي الأكبر في حياته، بعد أن رأى طفلته الصغيرة التي صارت فتاة ناضجة، وهي ترتدي رداء الزفاف للمرة الأولى.
عناق وبكاء
عودة إلى دموع الأب المنهمرة أثناء عناقه لابنته للمرة الأخيرة قبل أن تصبح متزوجة رسميا.
وعناق طويل
كذلك يبدو الأب هنا وكأنه يرغب في عناق ابنته لأطول فترة ممكنة، متأثرا بفكرة تركها لمنزل الأسرة بعد سنوات طويلة.
حب صافٍ
ما أروع هذا المشهد الكاشف عن نظرات حب صافية تجمع الابنة بوالدها الذي أوشك على الوصول بها لعريسها المنتظر.
تماسك الكبار
تبدو المشاعر مختلطة على الجميع، فما بين سعادة الابنة مع رؤية زوجها المنتظر، نرى محاولات الأب للتماسك وعدم البكاء في تلك اللحظة المؤثرة.
تجنب اللحظة
هنا لم يقو الأب من الأساس على رؤية ابنته برداء الزفاف، حيث يبدو وأن تماسكه سوف يصبح مستحيلا حينما يرى طفلته لم تعد كذلك.
دموع الآباء
لا تكشف تلك الصورة عن دموع الأب في زفاف ابنته فحسب، بل كذلك عن تلك النظرات الباكية من جانب الأب الآخر والموجهة لابنه.
علامة إعجاب
ما أفضل أن يكون الأب راضيا تماما عن زوج ابنته، حيث يظهر ذلك على ملامح وجهه في يوم الزفاف المنتظر.
الابنة المثالية دائما
تعبر الابنة بتلك النظرات الحانية عن كونها الابنة المثالية لوالدها مهما مر من العمر.
دموع الفرحة والحزن
إن كانت دموع الفرح هي ما يسيطر على الأجواء في حفلات الزفاف، فإن القليل من دموع الحزن على الفراق قد يعلو وجوه الآباء أيضا، ما تجسده تلك الصورة بوضوح.
نجم الحفل
نهاية صور ملهمة مع هذا الأب الذي قرر ترك البكاء والدموع ليوم آخر، ليسرق الأضواء من الجميع خلال ليلة الزفاف ويصبح نجم الحفل الأبرز.