5 قواعد طبية لتربية الطفل بطريقة صحية | قل ودل

عندما يكون لدى شخص ما طفلا رضيعا، فإنه يفقد عقله أحيانًا، ولا يتعلق الأمر فقط بليلة بلا نوم، واحدة من أكبر المخاوف من كل أم وأب هي أن هناك شيئا خاطئا يحدث مع طفلهم، حيث يتم قياس كل نفس ينفذه الطفل، "أعتقد أنه لا بأس به" إلى "ماذا كان ذلك؟"، ومع ذلك قد يقول طبيب أطفال جيد أن معظم الأطفال ينمون ويتطورون بطريقة طبيعية تمامًا، ومهمة الوالدين هي الالتزام بالهدوء والقيام بأقل عدد من الأشياء الضرورية لتربية طفل سليم، لذا هناك بعض القواعد البسيطة لتربية طفلك بطريقة سليمة وصحية. لا تصف الأدوية بنفسك لا يوجد موقف حيث يمكنك إعطاء دواء للأطفال دون وصفة طبية، حتى لو كان لدى أحد الجيران نفس الأعراض وساعدته هذه الحبوب وحتى إذا كانت جدتهم "تعرف ما هو الأفضل"، حيث أن قليل من الناس يفكرون في حقيقة أن قطرات الأنف البسيطة يمكن أن تسبب أذى أكثر مما تنفع، فإذا لم يكن الموقف حرجًا ولا يحتاج إلى استدعاء سيارة إسعاف، يجب أن يكون الخيار الوحيد هو القيام بأكثر الأشياء أمانًا. شاهد أيضا: اذكار الصباح تحسين الجهاز المناعي من أجل التأكد من نمو الطفل بطريقة صحية وقادرة على مكافحة الفيروسات والبكتيريا، يجب عليك تهيئة أكثر الظروف المريحة لتطوير الجهاز المناعي، وللقيام بذلك يجب عليك: الحفاظ على إرضاع الطفل حتى عمر 6 أشهر على الأقل. خلق ظروف مريحة في المنزل وتهوية الغرفة بانتظام. المشي بالخارج كل يوم. لا تهمل النشاط البدني. تأكد من أن الطفل ينام بشكل جيد وكاف. كن صبورًا يمكن أن تختفي بعض المشكلات الصحية التي قد يواجهها الآباء والأمهات بمفردها أثناء نمو الطفل، على سبيل المثال عدم تحمل الطعام أو المغص. لا تتجاهل اللقاحات في الآونة الأخيرة تسببت الحركة المضادة للقاح في إرباك الكثير من الأطفال والكبار، فمنذ عدة عقود، أودى مرض شلل الأطفال والكزاز والخناق بحياة الكثير من الأطفال، كما أن السل لا يزال يمثل مشكلة خطيرة في العديد من البلدان، ولا يوجد حتى طبيب واحد مؤهل ينصح مريضه بعدم التطعيم، وليس هناك أحد الوالدين الذي يعرف ما يكفي عن اللقاحات، والذي من شأنه أن يعرض أطفاله لأن يكونوا في خطر الإصابة بالمرض. تذكر الأعراض في بعض الأحيان حتى إذا حصل الأطفال على رعاية جيدة، فإنهم ما زالوا يمرضون، وهذا أمر طبيعي، ولكن يجب أن يكون كل والد على دراية بأعراض الأمراض الأكثر شيوعًا التي تتطلب الاتصال بأخصائي في أسرع وقت ممكن، مثل: الالتهاب الرئوي، صعوبة في التنفس وتغير لون البشرة وضعف الشهية والقلق والحمى. عدوى فيروس الروتا، فقدان الشهية والتعب والقلق والحمى والقيء والإسهال وسيلان الأنف والسعال. التهاب الشعب الهوائية، الحمى وصعوبة في التنفس والسعال والضعف وفقدان الشهية والصداع والتعرق وتغير لون البشرة.

تحسين الجهاز المناعي

اترك تعليقاً إلغاء الرد