البحث عن الكيف وليس الكم
يركض الجميع وراء القيام بأنشطة متعددة في أقل وقت ممكن، من دون الاستمتاع الحقيقي بكل لحظة، ما يجعل الشخص الهادئ الذي يبدو مهتما بتفاصيل كل خطوة مخطئا في أعينهم، على الرغم من أنه المستفيد الذي يوما ما سيدرك الآخرون من حوله أنه كان صاحب الخيارات الأفضل، فقط لأنه كان يبحث دائما عن الكيف وليس الكم.