موريس بافود
الخطة كانت بسيطة، وهي أن يقوم موريس بافورد بتقمص شخصية مراسل صحفي سويسري، مدعيا أنه سيجري حوارا مع هتلر في احتفالية سنوية يحضرها في كل مرة، ليقتله في تلك اللحظة، الأمر الذي كان سهلا بالنسبة لموريس، ولكنه رفض أن يطلق الرصاص على هتلر في اللحظات الأخيرة، بعد أن رأى معه عدد من قائدي الجيش الألمان، الذي لم يرغب في قتلهم أو إصابتهم حتى.