نتخذ أحيانا بعض القرارات التي تثبت الأيام لاحقا إما صحتها أو عدم دقتها، وهو ما يختلف تأثيره وردود أفعالنا، طبقا لأهمية القرار ومصيريته أو عدم جدواه.
وما بين هذا وذاك، نسترجع الآن مجموعة من القرارات التاريخية الأسوأ على الإطلاق، والتي غالبا ما ندم مرتكبيها كثيرا بعد بيان عدم صحتها مع مرور الأيام.
رفض رواية “هاري بوتر”
تم رفض الرواية الأشهر للكاتبة “ج. ك. رولينج” من قبل 12 دار نشر عالمية، قبل أن توافق دار “بلومزبري” على شراء الرواية، بعد نصيحة من ابنة رئيس الدار، البالغة 8 أعوام فقط، لتترجم لنحو 60 لغة، وتحقق “رولينج” من ورائها مكاسب تقدر بمئات الملايين من الدولارات.